لم يكن البايجر نهاية
كان بدايةً جديدة، إيمانٌ جديد، وُلِدَ من رحمِ الجراح
وُلِدَ صلبًا، منتقمًا، متشبّثًا بمبدئه، يعرفُ عدوَّهُ جيّدًا
ما زادهم الجرح سوى رغبةٍ في إكمال هذا المسير
ما دام العقلُ سليمًا، فالمقاومة باقية بسم الله الرحمن الرحيم أولى كلماتهم
و الحمد لله رب العالمين آخرها, هم من آمنوا بالله وأخلصوا له، حتى بذلوا الأرواح في سبيله